--------------------------------------------------------------------------------
اهلاً السلام عليكم
كيفكم ياشباب ان شاء الله بخير
طيب اليوم انابفتتح لكم موضوع مهم قد يتعلق بالرياضه وفي الحياة اليوميه
وهو ماذا يحدث اثناء
ماتكون مع نفسك وعند ماتكون في الواقع الذي قد يكون انك استعديت له
فأقول
((نحن كبشر لانقبل بالهزيمه او الظعف نريد ان نكون دوماً الأفظل واحسن حتى وان كنا لانعمل شيئاً فمثلاً
انت الأن تريد ان تخبر المدير الذي تشتغل عنده بموضوع وتريد موافقته ولا كنك متردد
فأنك سوف تتخيل انك تكلمه وسوف تحاول ان تنتقي الكلمات التي سوف تكلمه بها وسوف تحاول لكي ترد على اي سؤال متوقع منه وسوف تحاول ان تكون امامه بمظهر المراد
حسناً
اتى الواقع
غريبه
اين الكلام الذي اعتدته اين الأفعال التي حاولت ان اقوم بها وقد نجحت لماذا لم افعلها غريبه لماذا توترت وارتبكت
حسناً هنا تكمل المشكله المشكله الحقيقيه هي فليس انك قد فشلت
لاكن المشكله هي((في انك اظعت وقتك ولم تستفد شيئاً ))
فأقول وهذه ايظاً تنطبق في النزالات الرياضيه اين كانت
((اذا!
اقول
لاتجهد نفسك بأن تفعل اشياء تجعلك تثق بنفسك لكي تتغلب على خوفك الذي قسته لشخص المراد بل ثق بنفسك وبشئ يسمى الجوهره
وتذكر شئ يجب عليك ان تهتم بالشئ الكبير والمهم اولاً ومن ثم كل شئ سوف يأتي بأفظل مماتتوقع
ولاكن اياك ان تنسى ((عليك ان تجعل الشئ الذي اخبرتك عنه الذي تدربت عليه الشئ الكبير والمهم((الجوهره))بعد ان تنجح به وتنتهي فعليك
ان تجعله في بالك انه اضعف احتمال قد تستخدمه وحاول ان تكون طبيعي واذا لم يكن الأمر كما تريد تستخدم الشئ الظعيف
والذي هو قوي في نفس الوقت والذي سوف يريك نتائج فعلاً لم تظنها حتى))
وشكرأ
اسئل مجرب
اخوكم محمدنجم برسلي